"يا
نيل يا براح يا شارع.... يا كل مكان جمعنا كان ديق وساعنا..."
أصبح كل شيء ذكرى بالنسبة إلي.. كل مكان.. كل قصيدة ضحكنا فيها سوياً.. عنيتك بكلمة فيها أو بكل كلمة .... كل أغنية سمعناها سوياً.. دندناها معاً .. أو أرسلتها إلي ككلمات حبٍ مستترة.. كل بسمة ابتسمتها لي .. كل زاوية في البيت كلمتك منها.. كل شارع أمر منه.. كنا هنا معاً في وقتٍ ما..
" قولولي إنه راجع.. "
لا .. لم يعد هذا مهم.. أعرف أنك لن تعود.. وأن الماضي بكل ابتساماته وفرحته لن يعود.. أنت تعرف هذا.. تشعر بالذنب لأنك ابتعدت عني... وفي كل مرة تنصحني أن أبحث عن حب جديد.. لكني لا أعاني من الوحدة بعدك.. ولا يمكنني ملئ الفراغ الذي تركته لي.. لا بحبيب جديد.. ولا بأصدقاء كُثر.. ولا بقصائد جديدة... لا معنى لأي شيء جديد... الحب الحقيقي لا يتغير...
لكن "قولولي انه راجع.." حتى ولو كان هذا كذباً.. سأصدقكم
"بتمنى أي بهجة تهدي الجو الفظيع...."
كان المؤالف عبقرياً عندما أختار كلمة "الفظيع"... لكن هل هناك أي بهجة؟؟... ضحكاتي دائماً مفتعلة.. أنا نفسي تغيرت.. لم أعد تلك الفتاة المرحة المفعمة بالنشاط والحيوية والحب اللامتناهي للحياة.. أصبحت أجر اليوم حتى يمر.. وأنام نصفه حتى لا أشعر بأي شيء... أتعرف أي بهجة طريقها إلي؟؟
"حاسب على كل ضحكة لحسن ممكن تضيع"
ربما فات الأوان... ربما كان يجب أن أحاسب من قبل... ربما بالغت في المحاسبة... لا أعرف تحديداً ما الذي حدث.. لكن ما أنا واثقة منه هو أن الضحكات جميعها ضاعت..
"تقوله فاكر.. يرد فاكره"
حاولت.. سألته.. أتذكر؟؟.. قال لا أذكر ... لا أريد أن أذكر.. هل يؤلمك التذكر مثلما يؤلمني.. لماذا لا نستعيد تلك الذكرايات لنضحك لا لنبكي.
"كل الماضي اتنسى.. وأنا فكيت الضفيرة.. والكل بقاله سكة ماشي في طريق سريع"
هل "اتنسى" الماضي حقاً.. أم أنك فقط لا تبذل الجهد الكافي للتذكر.. هل كانت أشياء تُنسى.. لماذا تصبح ذاكرتي أبدية معك... أنا لا أنسى... ولم أفك الضفيرة.. ولم أتخذ سكتي بعد.. لكن اختلفت طرقنا.. لم تعد أنت هنا ولم أعد أنا هنا.. ولم يعد "هنا" موجود.. أنا لا أعرف أين أنا ولا متى ولا كيف.. كنت أسألك لأعرف.
الشارع يفترق عن يوم ما كنت جمبي.... عن أول مرة قلبي بحبك يعترف ...
يا جنينة وفيها دكة ...فين الشاب الوديع؟؟
حاسب على كل ضحكة لحسن ممكن تضيع...
ياليل ...يا براح... يا شارع... يا كل مكان جمعنا..
كان ديق... وساعنا.... قولولي انه راجع...
بتمنى اي بهجة تهدي الجو الفظيع..
حاسب على كل ضحكة لحسن ممكن تضيع..
كانت هذه الأغنية نفسها من أساب بهجتي.. الآن حتى اللحن يبكيني...
أصبح كل شيء ذكرى بالنسبة إلي.. كل مكان.. كل قصيدة ضحكنا فيها سوياً.. عنيتك بكلمة فيها أو بكل كلمة .... كل أغنية سمعناها سوياً.. دندناها معاً .. أو أرسلتها إلي ككلمات حبٍ مستترة.. كل بسمة ابتسمتها لي .. كل زاوية في البيت كلمتك منها.. كل شارع أمر منه.. كنا هنا معاً في وقتٍ ما..
" قولولي إنه راجع.. "
لا .. لم يعد هذا مهم.. أعرف أنك لن تعود.. وأن الماضي بكل ابتساماته وفرحته لن يعود.. أنت تعرف هذا.. تشعر بالذنب لأنك ابتعدت عني... وفي كل مرة تنصحني أن أبحث عن حب جديد.. لكني لا أعاني من الوحدة بعدك.. ولا يمكنني ملئ الفراغ الذي تركته لي.. لا بحبيب جديد.. ولا بأصدقاء كُثر.. ولا بقصائد جديدة... لا معنى لأي شيء جديد... الحب الحقيقي لا يتغير...
لكن "قولولي انه راجع.." حتى ولو كان هذا كذباً.. سأصدقكم
"بتمنى أي بهجة تهدي الجو الفظيع...."
كان المؤالف عبقرياً عندما أختار كلمة "الفظيع"... لكن هل هناك أي بهجة؟؟... ضحكاتي دائماً مفتعلة.. أنا نفسي تغيرت.. لم أعد تلك الفتاة المرحة المفعمة بالنشاط والحيوية والحب اللامتناهي للحياة.. أصبحت أجر اليوم حتى يمر.. وأنام نصفه حتى لا أشعر بأي شيء... أتعرف أي بهجة طريقها إلي؟؟
"حاسب على كل ضحكة لحسن ممكن تضيع"
ربما فات الأوان... ربما كان يجب أن أحاسب من قبل... ربما بالغت في المحاسبة... لا أعرف تحديداً ما الذي حدث.. لكن ما أنا واثقة منه هو أن الضحكات جميعها ضاعت..
"تقوله فاكر.. يرد فاكره"
حاولت.. سألته.. أتذكر؟؟.. قال لا أذكر ... لا أريد أن أذكر.. هل يؤلمك التذكر مثلما يؤلمني.. لماذا لا نستعيد تلك الذكرايات لنضحك لا لنبكي.
"كل الماضي اتنسى.. وأنا فكيت الضفيرة.. والكل بقاله سكة ماشي في طريق سريع"
هل "اتنسى" الماضي حقاً.. أم أنك فقط لا تبذل الجهد الكافي للتذكر.. هل كانت أشياء تُنسى.. لماذا تصبح ذاكرتي أبدية معك... أنا لا أنسى... ولم أفك الضفيرة.. ولم أتخذ سكتي بعد.. لكن اختلفت طرقنا.. لم تعد أنت هنا ولم أعد أنا هنا.. ولم يعد "هنا" موجود.. أنا لا أعرف أين أنا ولا متى ولا كيف.. كنت أسألك لأعرف.
الشارع يفترق عن يوم ما كنت جمبي.... عن أول مرة قلبي بحبك يعترف ...
يا جنينة وفيها دكة ...فين الشاب الوديع؟؟
حاسب على كل ضحكة لحسن ممكن تضيع...
ياليل ...يا براح... يا شارع... يا كل مكان جمعنا..
كان ديق... وساعنا.... قولولي انه راجع...
بتمنى اي بهجة تهدي الجو الفظيع..
حاسب على كل ضحكة لحسن ممكن تضيع..
كانت هذه الأغنية نفسها من أساب بهجتي.. الآن حتى اللحن يبكيني...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق